يقوم المركز بتقديم كافة الخدمات العلاجية والتأهيلية والتدريبية لذوي الإعاقة وتشتمل هذه الخدمات على عدة أقسام و لتحقيق رؤية المركز ورسالته فإن المركز يعمل على تحقيق الأهداف التالية:
· تطوير البيئة العلاجية والتدريبية للمستفيدين.
· الاستعانة بالكوادر البشرية المؤهلة وإثراء المركز بالحديث من الوسائل الفعالة والتي أثبتت جدواها بالتجربة والأبحاث، عن طريق التدريب والتعليم المستمر.
· تحقيق التعاون مع مؤسسات المجتمع المختلفة.
· التعاون في مجال التربية الخاصة مع المؤسسات العالمية الرائدة والاستعانة بهم في تطوير الخدمات المقدمة للوصول إلى جودة الأداء.
1. القيام بالإرشاد النفسي من خلال الجلسات النفسية الفردية وجلسات العلاج الجمعي.
2. تطبيق المقاييس النفسية لتشخيص طبيعة الاضطراب النفسي وحدته.
3. التقييم الشامل لتحديد طبيعة المشكلة ونوعها، ومدى الحاجة لتحويلها للطب النفسي.
4. التعاون مع مستشفى النساء والولادة والاطفال ومستشفى النفسية في بعض الحالات التي تحتاج لتدخل دوائي .
5. تصميم وتنفيذ خطط علاجية تأهيلية بالمشاركة مع الاخصائية الاجتماعية.
6. المساهمة في ملاحظة ورصد مشكلات الطالبات النفسية بالمدارس.
7. تخطيط وتنفيذ البرامج والأنشطة الوقائية والعلاجية التي تسهم مواجهة المشكلات النفسية.
8. المساهمة في تحقيق معايير تعزيز الصحة النفسية داخل المدارس.
1. يتيح اللعب فرصة للتعبير عن الدوافع والرغبات والاتجاهات والمشاعر والصرعات والاحباطات وعدم الأمان و القلق و التوتر والتصريف و التنفيس الانفعالي وإزاحة المشاعر مثل الغضب والعدوان إلى أشياء أخرى بدلية والتعبير عنها بصورة رمزية مما يخفف التوتر الانفعالي عند الطفل .
2. يبين اللعب للطفل ما لديه من مخاوف ومشاعر بالذنب واتجاهات عدوانية ليست خطيرة كما يجسمها له خياله فتخف وطأتها .
3. يعلم الطفل كيف يعبر عن انفعالاته وخوفه وغضبه بصورة واقعية.
4. يتتضح للطفل قدرات ومواهب أثناء اللعبة كانت خافيه عنه مما يزيد معرفته بنفسه، وثقته بنفسه، أو يعين في توجيهه أو علاجه .
5. يتيح خبرات نمو بالنسبة للطفل في أفضل الظروف، وبذلك يعتبر موقف تعلم ممتاز بالنسبة للطفل .
6. يستطيع الطفل عن طريق خبرة العلاج باللعب، وعلاقته بالمعالج أن يكشف ذاته الواقعية للمعالج وعندما يشعر أنها مقبولة، وتزيد ثقته في نفسه ويستطيع تعزيز وتدعيم شخصيته .
7. يعتبر اللعب بديلاً لبعض السلوكيات التي لا يستطيع القيام به في الحياة الواقعية .
8. يفيد العلاج باللعب في الأغراض الوقائية، وذلك مثلا عن طريق تقديم الطفل لخبرة ميلاد طفل جديد حتى نقيه شر ردود الفعل المعروفة حين يفاجأ بهذا الميلاد، كزيارة امرأة حديثة الولادة .
1. تحديد الجزء المصاب و بالتالي معالجته فوريا.
2. تحديد الأسباب المؤدية للحالة و العوامل المساعدة.
3. تقديم خدمات اعادة التأهيل عند التعرض لإصابات العمل او الإصابات الرياضية.
4. تقديم خدمات اعادة التأهيل و التمارين قبل و بعد العمليات الجراحية.
5. تقديم المشورة الطبية في اختيار برامج التمارين المناسبة للحالة .
6. تقديم خدمات طبية عن طريق أجهزة و ادوات علاجية و تأمين النصح حول الأجهزة المستخدمة.
– تقييم العلاج المهني والتكامل الحسي
– التقييم والاستشارات المريحة
– برامج علاج خاصة لزيادة القدرة على أداء أنشطة الحياة اليومية
– توصيات المعدات التكيفية والتدريب
– الإرشاد لأفراد الأسرة والعملاء.
1-الكشف المبكر عن حالات اضطرابات اللغة والتواصل وتأهيلها .
2-الكشف المبكر عن حالات الفئات البينية المبكر وتأهيلها.
3-الكشف المبكر عن حالات التأخر العقلي وتأهيلها.
4-الكشف المبكر عن حالات بطيء التعليم والتأخر الدراسي وتأهيلها.
5-الكشف المبكر عن حالات صعوبات التعلم وتأهيلها.
6-الكشف المبكر عن حالات اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه وتأهيلها